( احمد رامى) أعزفني لحناً بين يديكِ طوقيني وأحضنيني بذراعيكِ ودعينا نــرقص رقصة شوق لتعانق عيني عينيكِ وأنفاس ال**** الدافئة بالشوق وحدكِ من تخمد براكين شوقي فاأنا سيدى بالجوار لكـن كلما قرأت هذه الكلمات كأن شئً يمنعني من الكتابه أو ماشابه لأن حضورك سيدي يلعثمني ويهز كياني مع أني الشخص المقصر تجاهكِ منك العذر والسموحه ياسيدي لتجراي على هذا الكلام دمتِ بحب وسعاده ..