رمسيس الثاني كان ابن الملك
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] والملكة تويا، وزوجته الملكية هي الملكة
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] المحبوبة له، كما كان له عدد من الزوجات الثانويات ومن ضمنهم زوجته
إيزيس نوفرت و
ماعت حور نفرو رع، والأميرة
حاتّي. وبلغ عدد أبنائه نحو 90 ابنة وابن منهن:
بنتاناث و
مريت أمن،
ستناخت .ومن أبنائه الأمير
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] الذي خلف والده كملك على عرش مصر. وأخيرا الأمير خعامواست الذي رمم آثار أجداده.
[[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]] أسماؤهمثل معظم ملوك المصريين، فقد كان لرمسيس عدة أسماء. أهم اثنين منهم: اسمه الملكي واسمه الأصلي يظهران
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] أعلى إلى اليسار. وتلك الأسماء تُكتب بالعربية كالتالي:
وسر معت رع - ستب ان رع، والاسم الثاني : [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] مسو - مري [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ، ومعناهما: "
قوي [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]، المختار من [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ،ويعني الاسم الثاني بالعربية : روح رع، محبوب [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]". في النسخة الحيثية من معاهدة السلام المذكورة آنفاً مع حاتّوسيليس الثالث، بإن اسم الملك يظهر كالتالي:
وَشْمُوَارع شَتِپْنَرع رعمَشِشَ مَيْأمَنَ .
[[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]] حياته العسكرية[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]رمسيس الثاني
قاد رمسيس الثاني عدة حملات شمالاً إلى بلاد الشام، وفي
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] في العام الرابع من حكمه (1274 ق.م.)، قامت القوات المصرية تحت قيادته بالإشتراك مع قوات مُواتالّيس ملك
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] استمرت لمدة خمسة عشر عاما ولكن لم يتمكن أي من الطرفين هزيمة الطرف الآخر. وبالتالي ففي العام الحادي والعشرين من حكمه (1258 ق.م.)، أبرم رمسيس الثاني معاهدة مع حاتّوسيليس الثالث، وهي أقدم معاهدة سلام في التاريخ.
قاد رمسيس الثاني أيضاً عدة حملات جنوب الشلال الأول إلى بلاد
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]، وقد أنشأ رمسيس مدينة (بر رعميس) في شرق
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ومنها أدار معاركه مع الحيثيين وقد إدى البعض أنه قد إتخذها عاصمة جديدة للبلاد وهذا بالطبع غير صحيح فلقد كانت عاصمة البلاد قي مكانها قي طيبة وأعظم ما ترك من معابد وآثار تركها هناك.
[[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]] آثاره
- وأقام رمسيس أيضا التحفة الرائعة معبدى [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] المعبد الكبير له المنحوت في الصخر ويحرس مدخل المعبد أربعة تماثيل ضخمة لرمسيس الثاني وهو جالسا، ويزيد ارتفاع كل تمثال عن 20 مترا، والمعبد الصغير المنحوت أيضا في الصخر لزوجته [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] وكان مكرسا لعبادة الإلهة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] إلهه الحب والتي تصور برأس بقرة، وتوجد في واجهة المعبد 6 تماثيل ضخمة واقفة 4 منهم لرمسيس الثاني و2 للملكة نفرتارى ويصل ارتفاع التمثال إلى حوالي 10 متر.
- ووجود كل هذه الآثار له قي الجنوب يدحض إدعاء البعض أن عاصمة الحكم قي عهده كانت قي الدلتا قي مدينة (بر رعميس) لأن كل ما خلفه من آثار ومعابد عظيمة كانت قي جنوب مصر حيث العاصمة كما هي طيبة.
- كانت آثار أبو سمبل مهددة بالغرق تحت مياة بحيرة ناصر، ولكن تم إنقاذها بمساعدة اليونيسكو حيث تم نقل المعبدين الكبير والصغير إلى موقعهما الحالى.
كما قام رمسيس بأول معاهده سلام في العالم
[[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]] وفاتهدفن الملك رمسيس الثاني في
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]، في
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]، إلا أن مومياؤه نُقلت إلى
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] في
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]، حيث اكتُشفت عام
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] بواسطة
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ونقلت إلى
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] بعد خمس سنوات، كان رمسيس يبلغ ارتفاع قامته 170 سم، والفحوص الطبية على موميائه تظهر آثار شعر أحمر أو مخضب، ويعتقد أنه عانى من
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] حاد في المفاصل في سنين عمره الأخيرة، وكذلك عانى من أمراض في
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط].
[[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]] تمثال رمسيس الثانينقل
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] في بداية الخمسينيات ووضع بأشهر ميادين
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] (ميدان باب الحديد) الذي تغير اسمه إلى ميدان رمسيس، وفي سبتمبر عام
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] تم نقله من ميدانه الشهير الذي يقع في وسط القاهره أمام محطة السكه الحديد وتم وضعه في منطقة
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] بمحافظة الجيزه لإجراء الترميمات عليه لمدة عام ولحين الانتهاء من إنشاء المتحف المصري الجديد.
[[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]] إدعاء أن الملك رمسيس هو فرعون موسى
- نظرا لاعتماد علماء الغرب على ما لديهم من أسفار العهد القديم ومع تتبع الأزمنة الواردة به فقد ظن الكثيرون من المستشرقين وعلماء الغرب ان رمسيس الثاني هو نفسه فرعون موسى الذي عاصر وجود اليهود قي مصر ومن أصحاب هذه النظرية : أولبرايت - إيسفلت - روكسي - أونجر – الأب ديڤو R.P. de Vaux ولمن يرون ذلك عدة آراء يحاولون بها اثبات هذه الفرضية، فذهب البعض إلى القول انه إذا كان رمسيس الثاني قد اعتلى العرش عام 1279 ق.م فإن ذلك كان يوم 31 مايو 1279 ق.م وبناءاً على التاريخ المصري لإعتلائه العرش الشهر الثالث من فصل شمو يوم 27، ولكن ينقض نظرية الأعتماد على التورايخ، وربما يكون أول من نادى بهذه النظرية يوسيبيوس القيصاري الذي عاش في الفترة من 275 حتى 339 ميلادية.
- كما شكك معظم علماء المصريات في فرضية ان يكون رمسيس الثاني هو فرعون موسى نتيجة بحث تاريخي مفصل ولأن فحص مومياؤه أثبتت انه لم يمت غرقا على عكس ما حاول أتباع هذه النظرية من الترويج لها بإدعاء وجود آثار ماء في رئتيه.
- أما الطبيب الفرنسي موريس بوكاي فقد ذكر في كتابه (الإنجيل والقرآن والعلم الحديث) انه يظن ان [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ابن رمسيس الثاني هو الأقرب لأن يكون هو فرعون موسى، وكان اعتماده قي ذلك ان [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] تؤكد وجود فرعونين عاصرا فترة النبى [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] عليه السلام أحدهما قام بتربيته والآخر هو من عرف بفرعون الخروج الذي طارد موسى وبنى إسرائيل وأغرقة الله قي خليج السويس.
- إلا أن الملك مرنبتاح نفسه قد قدم صك براءته من هذه النظرية.
فلقد قدم لنا مرنبتاح الدليل على كون تاريخ خروج موسى كان قبله بمئات السنين وذلك بما نقشه على مسلته الشهيرة من ما يعرف بأنشودة النصر والتي تباها فيها بإنتصاراته على كل ما يحيط به من ممالك ومنهم شعب اليهود.
- وكذلك لم يعثر على أي أثر ينتمى إلى فترة حكم رمسيس الثاني ذكر فيه أى شيئ عن بنى إسرائيل أو أثر يشير إلى الأوبئة التي عاقب الله بها حاكم مصر وشعبه حتى يدفعه لقبول طلب نبى الله موسى بتحريرهم وخروجهم من أرض مصر.
- وكما ذكرنا فإن أول ذكر لبنى إسرائيل في الآثار المصرية القديمة كان في عهد الملك [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] إبن رمسيس الثاني وخليفته قي الحكم على اللوحة التي تم اكتشافها وتعرف باسم لوحة إسرائيل أو إنشودة النصر وفيها يسجل مرنبتاح انتصاراته على أرض كنعان وشعب إسرائيل مما ينفى نفيا قاطعا أى إمكانية لكون رمسيس الثاني هو فرعون التسخير وان مرنبتاح هو فرعون الخروج.
[[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]] اسم التتويجتحلى ملك مصر بعدد من الأسماء (في العادة 5 أسماء) تضم اسم الولادة (الشخصي)، واسمه كملك على الوجهين البحري والقبلي، والاسم المنتسب للإله
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] (الصقر) الحاكم على
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]، واسم التتويج الذي يعبر عن علاقة الملك بالآلهه. وفي التالي نقدم تلك الأسماء الخاصة بالملك
رعمسيس الثاني وعلاقته بالآلهة
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط].وفي العرض التالي تُقرأ الحروف من اليسار إلى اليمين، بعكس ما كان يكتب
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]، فقد كان يكتب عادة من اليمين إلى اليسار.