صبـآآحكم / مسـآآئكم مفعــــم بصحـة لاآآ تنتهــــي ..
أشارت أحدث الأبحاث العلميه إلى أهمية الإستحمام في البحروالجلوس على شاطئه للتخلص من الأمراض النفسيه والعضويه , خاصة أن العلاج في المياه المالحه أحد طرق العلاج المعترف بها في الأوساط الطبيه على المستوى العالمي ويوجد تنظيم طبي دولي يهتم بهذه النوعيه من العلاج وهوالإتحاد الدولي للعلاج بالمناخ ومياه البحار.
ويشير الأطباءإلى أن ملح البحر له مفعول تنظيفي هائل إلى جانب أثره المرطب للجلد وذلك إذا تم تدليك الجسم به لذلك فإن الإستحمام بمياه البحر يؤدي إلى إستعادة بشرة الجلد حيويتها وسلامتها كما يعمل على إزالةقشورالجلد وتنشيط مسامه والحد من المتاعب الجلديه وحب الشباب وإلتهاب الثنايا والإحمرار وكذلك يحافظ على نعومة الجلد ووقايته وشفائه من القروح والإكزيما لذلك هناك إتجاه إلى الإستفاده من المنتجات البحريه وإستخدامهافي أشكال عديده مثل الصابون والكريم والمراهم , بإعتبارها ناجحه في تجميل البشره وإحتفاظها بنضارتها وحيويتها
وأثبتت الأبحاث العلميه الحديثه أهمية الإستحمام في البحرللتخلص من الإجهاد
والإكتئاب والأرق والتوتر العصبي الزائد خاصة أن الموجات الصوتيه المختلفه التي تحدثها المخلوقات العديده والمتنوعه التي تعيش داخله وحركة المياه المستمره تصنع سيمفونيه رائعة لها أثرها العلاجي الفعال
والإستحمام داخل البحريعرض الجسم لضغط يختلف بإختلاف العمق /
فالعمق العادي ..
له أثرإيجابي في تنشيط الدوره الدمويه وتخفف الآم الروماتيزم والتصلب والتشنج العضلي وهذه الإستجابه ناتجة عن توفر العوامل الثلاثه من ضغط وحراره وأملاح في مياه البحر....
كما أن الجلوس على شاطئ البحرومتابعة منظره يحسن الحاله النفسيه مما يعجل في شفاء الأمراض العضويه بسبب العلاقه الوثيقه بين الحاله النفسيه ومناعةالجسم للأمراض المختلفه
دمــــــــــتم بود
تحيــــــــــــــاتي